تحميل كتاب قصة واسلاماه للصف الثانى الثانوى pdf 2025
ننشر لكم رابط تحميل كتاب قصة واسلاماه للصف الثانى الثانوى pdf كاملة اخر طبعة 2024-2025فقاً لآخر التعديلات التى أقرتها وزارة التربية والتعليم، نوفر لكم قصة وا إسلاماه الصف الثانى الثانوى pdf كاملة للفصلين (الترم الأول والثاني) اخر طبعة.
قصة واسلاماه للصف الثانى الثانوى كتاب الوزارة PDF
قصة واسلاماه هى أحد القصص المقرر دراستها على الصف الثاني الثانوي، حيث تقوم الوزارة بتوفير كتاب قصة العربي كامل للترمين، ونوفر لكم زوار موقع كن مجد فيما يلي رابط تنزيل قصة واسلاماة تانية ثانوى PDF كاملة:
- اسم القصة: وا إسلاماه
- حجم الملف: 19MB
- عدد صفحات الملف: 121 صفحة
- نوع الملف: PDF
- موقع الرفع: Google Drive
نظراً لعدم وجود أي تغييرات في المنهج، لم تقم وزارة التربية والتعليم بنشر طبعة جديدة وإنما اكتفت بآخر طبعة حديثة (2019-2020)
وفيما يلي معاينة قصة الصف الثانى الثانوى عربي تجدون أسفلها زر التحميل المباشر:
تحميل قصة وا إسلاماه كاملة PDF
حمل جميع كتب الوزارة للصف الثاني الثانوي الترم الأول كاملة PDF
قصة واسلاماه كامله مكتوبة (س و ج)
نوفر لكم فيما يلي ملخص قصة واسلاماة للصف الثانى الثانوى الترم الاول والثانى pdf سؤال وجواب:
شخصيات قصة واسلاماه
- خوارزم شاه : (والد السلطان جلال الدين). ملك عظيم تحرش بالتتار المتوحشين، وقاتلهم ولكنه هُـزم، فقد كان متهماً بتوسيع ملكه لخدمة دنياه، وخدمة الإسلام بنشره فى أقصى البلاد، فضحى بنفسه، ومات شهيداً.
- جلال الدين: ( ابن خوارزم شاه) حارب التتار، وانتصر فى كثير من المعارك التى خاضها ضدهم، ولما أيقن أنه مهزوم لا محالة، خشى على أهله ونسائه أن يقعن أسرى فى يد التتار المتوحشين فأغرقهم بنفسه فى النهر، ثم خاضه وفر إلى الهند، وأقام له مملكة صغيرة فى (لاهور)، وانتصر على التتار مرة أخرى، ولكنه استنجد بملوك المسلمين فلم ينجدوه، فقرر قتالهم قبل قتال التتار وارتكب فى البلاد الإسلامية من الفظائع كما يرتكب التتار، وكان فى نيته أن يواصل غزوه حتى مصر والشام، ولكنه رجع إلى بلاده ليواجه (جنكيز خان). وقد عاقبه الله على ما أنزل بالمسلمين دون ذنب باختطاف ابنته (جهاد) وابن أخته (محمود) وحزن عليهما حزناً شديداً كان سبباً فى إصابته بالجنون حتى قتل غدراً بيد مختطف الطفلين، وكان كردياً موتوراً منه.
- الأمير ممدود: ابن عم السلطان جلال الدين، وزوج أخته، وابنه (محمود) الذى أصبح بعد ذلك السلطان سيف الدين قطز.
- سيف الدين بغراق: من أعظم قواد جلال الدين، استطاع أن يهزم جيش الانتقام الذى أعده التتار للمسلمين ولكنه يغضب عندما اختلف المسلمون على اقتسام الغنائم فينفرد بثلاثين ألفاً من خيرة جنوده مما أضعف المسلمين.
- سيف الدين قطز: (هو محمود ابن الأمير ممدود ابن أخت السلطان جلال الدين) وهو بطل القصة، لازم خاله فى حروبه وهو صغير واختطفه أحد الأكراد، وباعه لأحد تجار الرقيق وأطلق عليه اسم (قطز) وقد قاد الجيوش الإسلامية ضد الأعداء، فانتصر على الصليبيين فى موقعة (المنصورة) وعلى التتار فى موقعة (عين جالوت) ولُقب بالملك (المظفر) وكانت نهايته على يد صديقه (بيبرس) الذى تسرع فى قتله طمعاً فى السلطان، وكان يتصف بقوة البنية، ومتانة الأعصاب، وصرامة الإرادة، وصدق الإيمان، ويُـعد قاهر التتار، ومُـجدد شباب الإسلام.
- جهاد: (بنت السلطان جلال الدين) ، وحبيبه قطز تربت معه، واختطفت معه، وبيعت فى سوق الرقيق وأطلق عليها اسم (جلنار)، تقلبت بها ظروف الحياة حتى التقت بقطز ثم تزوجته ، وهى بطلة القصة التى أثارت حماسة الجيش باستشهادها فى معركة (عين جالوت) وبقولها لزوجها : ( لا تقل وا زوجاه، ولكن قل واإسلاماه ) وهى التى قتلت الصبى التترى الذى أراد قتل قطز فى أثناء هذه المعركة.
- الظاهر بيبرس: أحد المماليك تعرف على قطز عند بيعهما فى سوق الرقيق، ثم أصبح من أمراء المماليك، وتعاون مع قطز فى صد التتار وله بطولات كثيرة فى المعارك الحربية التى دارت ضد الصليبيين والتتار.. وكان شرساً فى طباعه، قوى الشكيمة، يسعى إلى السلطة مما دفعه إلى التسرع فى قتل صديقه (قطز) لظنه أن يحسده على بطولاته، ولكنه ندم عندما علم أن السلطان (قطز) كان يفكر فى توليته سلطاناً على مصر مكانه.
- الصالح نجم الدين أيوب: ملك مصر أيام هجوم الصليبيين عليها، واستعد لصدهم، على الرغم من مرضه الذى مات فيه قبل أن يرى انتصار بلاده عليهم فى موقعة المنصورة.
- شجرة الدر: زوجة الملك الصالح نجم الدين أيوب، كانت ذات ذكاء ودهاء، تولت حكم مصر بعد وفاة زوجها فترة من الزمن، ثم تنازلت عنه بعد أن استنكر الخليفة العباسى أن تتولى الحكم امرأة، وبعد أن ثار عليها الأيوبيون لمقتل (توران شاه) ابن زوجها وكانت سبباً فى إثارة الصراع بين (عز الدين أيبك وأقطاى) للزواج بها، ففضلت عز الدين مما أثار عليها (أقطاى)، وحرك المؤامرات ضدها وضد زوجها، وأراد الانتقام منها فأسرعت باستثارة قطز عليه فقتله، ثم أخذت تسيطر على زوجها السلطان عز الدين، وتتحكم فى الدولة مما دفع كلاً منهما إلى التخلص من الآخر، وكانت أسرع منه فأمرت خدمها بقتله فى الحمام، فأسرع مماليكه بالانتقام منها فولوا ابنه سلطاناً وحملوها إلى أمه فأمرت جواريها فضربنها (بالقباقيب) حتى ماتت.
- عز الدين أيبك: زوج شجرة الدر بعد موت زوجها (الصالح نجم الدين أيوب)، وتولى الحكم بعدها مشاركاً للملك الصغير ( الملك الأشرف) ثم مستقلا بالملك بعد أن قبض عليه ورماه فى سجن القلعة ولقب بالملك (المعز) وقد ثار عليه (أقطاى) لانتصاره عليه فى زواجه من شجرة الدر، ولسجنه الملك الأشرف ثم اختلف مع زوجته شجرة الدر فدبرت مع خدمها خطة لقتله بالقصر.
- فارس الدين أقطاى: من كبار المماليك، ومن أعداء عز الدين أيبك، ومن المنافسين له فى الحكم وفى حب شجرة الدر، وأثار الفتن ضدهما، فقتله قطز بتدبير من شجرة الدر.
- الأمير فخر الدين: حارب الصليبيين، ومات فى موقعة المنصورة.
- توران شاه : ابن الملك الصالح أيوب، ولم يقدر جميل شجرة الدر التى سلمته مقاليد الحكم بعد أن تنازلت عنه، وهددها بالقتل، وانهمك فى الشراب والفساد، مما أغضب المماليك عليه فقتلوه.
- المنصور : ابن عز الدين أيبك، الذى تولى الحكم بعد قتل شجرة الدر وعمره خمسة عشر عاما، وقد قام قطز بعزله لكثرة مفاسده، وانصرافه عن مشاغل الملك، وحتى يستطيع قطز التفرغ لقتال التتار.
- الملك الصالح إسماعيل : صاحب دمشق، ومن الموالين للصليبيين، المتعاونين معهم المضطهدين للمجاهدين، وقد لقى جزاء خيانته عندما أسره الملك عز الدين ثم قتله.
- الشيخ العز بن عبد السلام : من علماء المسلمين، يعد من أعظم شيوخ عصره، كان له نفوذ سياسى ودينى كبير، وقد ساعد قطز فى جمع الأموال لحرب التتار وأثر فى شخصيته تأثيراً واضحاً، وله فتاوى جريئة ضد المماليك، ونهبهم أموال الشعب، وأنه يجب مصادرة هذه الأموال للانتفاع بها للمصلحة العامة.
- غانم المقدسى : تاجر دمشقى من الأعيان وهو الذى اشترى محموداً وجهاد، وكان رجلا صالحاً يحب الصداقة ويحضر مجالس العلم، وكان يعاملهما معاملة طيبة ويعتبرهما بدلا من أبنائه وعرف ما بينهما من علاقة حب طاهر، فوعدهما بأن يعتقهما ويزوجهما، ولكنه مات قبل تحقيق ذلك، فترك وصية لأبنه لنفذ هذا الوعد.
- موسى بن غانم المقدسى : لم ينفذ وصية والده بعتق (قطز وجلنار) وعمل على التفريق بينهما، وكان يقسو عليهما، ويراود (جلنار) عن نفسها، كما كان كثير اللهو والفسوق لسوء تربيته.
- ابن الزعيم : ثرى من أثرياء دمشق وأعيانها، كان يعمل لخدمة الدين والوطن ويشارك الشيخ العز بن عبد السلام فى تطهير البلاد من الصليبيين والتتار، وهو الذى اشترى محموداً من موسى عندما علم بقصة تعذيبه له من خادمه الحاج على الفراش، فبالغ فى تكريمه وخفف من أحزانه، وأوصى خادمه أن يتعهده بالرعاية، ثم باعه للصالح أيوب فى مصر ليكون ضمن مماليكه، فقد يكون فى ذلك تحقيق ما كان يحلم به قطز من الصعود إلى المناصب العالية- وقد كان- وهو الذى وضع خطة مع قطز يساعد بها الجيش المصرى ضد جيوش الصالح إسماعيل تقوم على خديعته وحققت النصر للمصريين.
- الحاج على الفراش : خادم (ابن الزعيم) وكان رجلا صالحا، اهتم برعاية قطز، وتخفيف أحزانه وتعريفه بالشيخ العز بن عبد السلام ومجالس العلم، وهو الذى أنقذه من تعذيب (موسى ابن غانم) له فجعل ابن الزعيم يشتريه منه، واستطاع الحاج على بصدق فراسته أن يكتشف حقيقة قطز قبل أن يعترف بها له.
- الشيخ سلامة : حارس محمود وجهاد وهو الذى ساعدهما فى عبور النهر بعد غرق أهلهما، ثم عاش معهما فى قريته بالهند، ثم اختطف معهما، ولكن تاجر الرقيق لم يرغب فى شرائه معهما فزودهما بنصائحه التى كان لها اثرها فى هدوء أعصابهما، ثم ظل حزيناً عليهما لا يتذوق طعاماً حتى مات من الحزن.
- سيرون : السائس لهما، واختطف معهما، وعندما ظهرت منه محاولة للهرب بالطفلين قتله المختطفون.
- جنكيز خان : من قواد جيوش التتار الذين اجتاحوا الشرق الإسلامى، كان سبباً فى هزيمة جلال الدين ودفعه لإغراق أهله بيده فى النهر خوفاً عليهم من وحشية التتار وفظائعهم.
- هولاكو : حفيد جنكيز خان وقائد من قواد التتار الذين ارتكبوا فظائع وحشية فى بغداد.
- كتبغا : من أتباع هولاكو استخلفه على القيادة فى عين جالوت عندما علم بموت أخيه، وقد قتله (أقوش) أحد أمراء المماليك فى المعركة.
- الكنددارتوا: و (شارلس- ألفونس) إخوة الملك لويس التاسع، اشتركوا معه فى الحرب الصليبية وكان (الكند) يقود الهجوم على المنصورة، وبارز قطز حتى قتله.
- لويس التاسع : ملك فرنسا وقائد الجيوش الصليبية، هُزم فى موقعة المنصورة، وسُجن فى دار ابن لقمان، ولم يفرج عنه إلا بعد أن دفع فدية كبيرة دفعتها زوجته.
- الملك الأشرف : أحد ملوك المسلمين الذين رفضوا نجدة جلال الدين فى حرب التتار فأقسم جلال الدين أن يعزون بلاده وليفعلن بها كما يفعل التتار المتوحشون عقابا لعدم مساعدته لجلال الدين.
- الملك المغيث : ملك الكرك لجأ إلى بعض أمراء المماليك ومنهم بيبرس وأغروه بغزو مصر وقتال قطز ولكنه هزم وعاد باللوم على بيبرس.
أهم المدن التى وردت فى القصة
- سمرقند: إحدى قواعد جيوش جنكيز خان التى كان يهجم منها على الشرق الإسلامى وهى الآن مدينة الإتحاد السوفيتى وسكانها أكثرهم من المسلمين.
- غزنة : عاصمة مملكة السلطان جلال الدين، وهى الآن من المدن الكبرى فى أفغانستان.
- لاهور : عاصمة المملكة الجديدة التى أقامها جلال الدين فى الهند بعد أن فر من جيوش التتار، واستطاع أن يجعلها قلعة حصينة، ويهجم منها على التتار وينتصر عليهم وهى من المدن الكبرى اليوم فى باكستان.
- خلاط : إحدى مدن الأكراد، اختطف أهلها محمود وجهاد.
- المنصورة : عاصمة محافظة الدقهلية الآن فى مصر، وتم فيها الانتصار على الصليبيين والقضاء عليهم، وسجن فيها الملك لويس التاسع فى دار ابن لقمان التى لا تزال متحفاً وأثراً حديثاً يؤكد شجاعة المصريين ومقاومتهم لكل معتد أثيم.
- عين جالوت : حدثت فيها المعركة الخالدة التى تخلص فيها المسلمون من التتار وفظائعهم الوحشية.
- فارسكور: مدينة مصرية صغيرة قرب دمياط شهدت كثيراً من البطولات المصرية.
تلك كانت أبرز شخصيات قصة واإسلاماه المقررة على الصف الثاني الثانوي للفصل الدراسي الأول والثاني.
حمل أيضاً: قصة الصف الثانى الثانوى انجليزى
لو عايز كتاب أو ملزمة، سيبها في تعليق أسفل المقال وهنرد عليكم بلينك تحميل مباشر بإذن الله
قصه واسلماه كامله